عاجل
صندوق الاستثمارات السعودية العامة يستحوذ على أكبر شركة رائدة إقليمياً في مجال البنية التحتية بقطاع الاتصالات         مطارات المملكة تُسجل 12.50 مليون مسافر دولي ومحلي خلال شهر رمضان وعطلة عيد الفطر         بسبب انتهاك حقوق الإنسان، واشنطن تدرس فرض عقوبات على وحدات جديدة في جيش الاحتلال         ترقب لحكم قضائي يحسم مصير انتخابات نادي الزمالك         الكهرباء: 42% زيادة في مشاركة مصادر الطاقة المتجددة بحلول 2030         نظرية علمية تزعم: الكائنات الفضائية تتنقل عبر النيازك         زيكو: صلاح من أفضل لاعبي العالم حاليًا.. وأنصحه بالبقاء مع ليفربول         سعر الدولار اليوم الإثنين في البنوك والسوق السوداء 22 – 4 – 2024         هيئة التراث السعودي تعلن اكتشاف دلائل على استيطان بشري منذ العصر الحجري الحديث في أحد كهوف المدينة المنورة         نيابةً عن سمو وزير الخارجية.. نائب وزير الخارجية يشارك في مؤتمر باريس حول السودان         الفيلم السعودي “نورة” ضمن البرنامج الرسمي لمهرجان كان السينمائي 2024         سمو وزير الخارجية يبحث مع نظيريه الأمريكي والإيراني تطورات الأوضاع في المنطقة وجهود احتواءها         ضبط رجل أعمال قطري هارب من 142 سنة سجنًا بالشيخ زايد         التحقيق في إطلاق النيران بين بلطجية بزعامة موظف بحي الهرم         كم يوم باقي على عيد الفطر 2024.. الإفتاء تستطلع هلاله الاثنين وهذه مواعيد صلاته        

طه خليفة.. يكتب: إلى أين نسير بالضبط؟

طه خليفة

من تعويم للجنيه إلى تعويم، ولا نتيجة إيجابية ملموسة في تحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي، والسيطرة على التضخم، وضبط الاستيراد، وجذب الاستثمارات، ودفع عجلة التصنيع والإنتاج.

ألا من أفكار جديدة تُوقف تخفيض الجنيه وجنون الأسعار وانفلاتها؟.

هل يعجز طوابير من خبراء الاقتصاد والمالية والإدارة والسياسة عن إبداع الحلول، أم أن الأمر مُقتصر على مجموعة مسؤولين يتحركون في دائرة الحلول التقليدية التي يثبت فشلها مع كل تعويم؟.

قلت من قبل إن البلاد بحاجة عاجلة إلى حكومة طوارئ اقتصادية تتشكل من كفاءات نادرة تمتلك صلاحيات كاملة في إدارة الشأن الاقتصادي، وتوجيه السياسة العامة بما يخدم أهدافها في مواجهة تدهور العملة الوطنية، وإعادة النظر في الجدوى الآنية لمختلف المشروعات، والسيطرة على التضخم، واتخاذ قرارات قاسية في الإنفاق العام والهدر وأي إنفاق ترفي ومظهري، والبدء بحرب شعواء على الفساد، ومراجعة شاملة ودقيقة لكل ما تم صرفه على المشروعات التي جرى الانتهاء منها.

إلى أين نسير بالضبط؟.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى