عاجل
صندوق الاستثمارات السعودية العامة يستحوذ على أكبر شركة رائدة إقليمياً في مجال البنية التحتية بقطاع الاتصالات         مطارات المملكة تُسجل 12.50 مليون مسافر دولي ومحلي خلال شهر رمضان وعطلة عيد الفطر         بسبب انتهاك حقوق الإنسان، واشنطن تدرس فرض عقوبات على وحدات جديدة في جيش الاحتلال         ترقب لحكم قضائي يحسم مصير انتخابات نادي الزمالك         الكهرباء: 42% زيادة في مشاركة مصادر الطاقة المتجددة بحلول 2030         نظرية علمية تزعم: الكائنات الفضائية تتنقل عبر النيازك         زيكو: صلاح من أفضل لاعبي العالم حاليًا.. وأنصحه بالبقاء مع ليفربول         سعر الدولار اليوم الإثنين في البنوك والسوق السوداء 22 – 4 – 2024         هيئة التراث السعودي تعلن اكتشاف دلائل على استيطان بشري منذ العصر الحجري الحديث في أحد كهوف المدينة المنورة         نيابةً عن سمو وزير الخارجية.. نائب وزير الخارجية يشارك في مؤتمر باريس حول السودان         الفيلم السعودي “نورة” ضمن البرنامج الرسمي لمهرجان كان السينمائي 2024         سمو وزير الخارجية يبحث مع نظيريه الأمريكي والإيراني تطورات الأوضاع في المنطقة وجهود احتواءها         ضبط رجل أعمال قطري هارب من 142 سنة سجنًا بالشيخ زايد         التحقيق في إطلاق النيران بين بلطجية بزعامة موظف بحي الهرم         كم يوم باقي على عيد الفطر 2024.. الإفتاء تستطلع هلاله الاثنين وهذه مواعيد صلاته        

بعد غياب 17 عاماً.. “فيسبوك” يعيد شاباً من محافظة المنوفية لأهله

متابعة – كلمة وطن:

في قصة تعد درباً من دروب الخيال، شهدت محافظة المنوفية احتفال أسرة بعودة نجلهم المفقود إليهم مرة أخرى بعد غياب دام 17 عاما.

أسرة الشاب ناصر لم تدخر جهدا للبحث عنه طوال هذه السنوات، حتى إنها نشرت صورة له عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وتواصل والده مع إحدى صفحات البحث عن الأطفال المفقودين، وساعدوه في العثور على نجله مؤكدين أنه متواجد في محافظة القاهرة على حد قوله لوسائل إعلام محلية.

وأكد الحاج سمير والد الشاب العائد أنه منذ اللحظة الأولى التي فقد فيها نجله لم تكن لديه القدرة على التفكير في أمور الحياة أو النوم.

وعن لحظة لقائه بنجله في القاهرة قال “ما كنتش مصدق بعد 17 سنة أشوفه تاني.. فرحتي ما تتوصفش.. دموعي نزلت مني أول ما شفته وقلبي قالي إنه ابني”.

وأوضح ناصر الشاب العائد إلى أسرته، أنه تغيب منذ أن كان في سن العاشرة، حيث كان يعمل نجارا في إحدى الورش، واستقل القطار إلى القاهرة، موضحا أن إحدى الأسر تولت رعايته حتى أصبح شابا.

وأضاف أنه لم يكن يعلم بموعد لقاء أسرته، لكنه سعد بذلك رغم أنه لم يتعرف على والديه إنما تعرف على شقيقه أحمد.

وأشار إلى أنه كان يعمل ليلا ونهارا في مطبعة، وعاش في سكن مستقل، وفره له صاحب العمل، لكسب قوت يومه.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى